تلك اللحظات العصيبة
التي تكاد تفقد فيها أعصابك نتيجة التوتر و الفزع
لا تريد مكالمة أي أحد
لأنك تخشى على علاقتك معه من غضبك
يأتيك شخصٌ واحد
معه مفتاحك
دون أن يطرق او يستأذن
يدخل عليك عالمك
يهديء من روعك
يطرد منك الكوابيس
ثم يُلقي بقبلة حنان على وجنتيك
فتنسى ما كان بك من هم
تلك نعمة
تستوجب الشكر
فالحمد لله