شــــاشة تأخُذكَ إلى
الجنة
تنقِــلَّك عن مُرســـي
حَملة
أتعجب و اسأل ما هذا!
افي الدين تعِظون رئاسة؟؟!!
يا شيوخ الدين أغيثونا
من ظلمة جدلٍ اخرِجونا
و مضيت في طريقي أفكر
فأتاني شيخُ المنطقةِ
يدعوني لخطبةِ جُمعة
اجبته بمشيئة الرحمنِ
آتٍ
و لكن أخرِج السياسة من
الخُطبة
طمئنني شيخي بابتسامة
>>>>و قال : لا تقلق يا أخي
لن اتحدثُ في السياسة
و لكني سأتحدث عن دينِ
الســـــاسة<<<
خرجت اصواتٍ من حنجرتي
غاضبة مزمجرةِ
و رحلت لبيتي مفقوعاً
و عزمت على سبِّ من ادخل
الدين في السياسة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق